وقت القراءة:
1 دقائق
تاريح النشر:
Tuesday, 13 September 2022
قسم:
شروحات
هل تبحث عن الوصفة الفعالة لكيفية كتابة مقالة احترافية تتصدر أعلى نتائج البحث من جهة، وتُسكِر قرائك بالمتعة والفائدة من جهة أخرى؟
يعاني معظم الكتاب المستقلين من معضلة إبهار العميل، إذ يتسلل إلى أذهانهم دائما ذلك السؤال الملحّ: كيف أُصبح رقْمًا صعبًا؟ بمعنى: كيف أكون الكاتب الذي لا يمكن الاستغناء عنه؟
دع عنك المعضلة الأخرى التي تدس الرعب في نفوس الكثيرين من الكتاب وهي: أحقًّا سوف يستبدلني الذكاء الاصطناعي؟
في هذه المقالة سننسف كل تلك القناعات الباطلة و المزاعم الواهية، وسنمدك بنظام فعال يمكنك استخدامه دائمًا لكتابة مقالة لا تقاوَم.
المقالة هي ضرب من ضروب الأدب تُكتب نثرًا وتهتم بموضوع معين يمس الكاتب، فيخرجه في قطعة إنشائية تسمى المقال، وهو قديم قِدم الإنسان، هذا هو التعريف الأدبي، لكن المقالة التي نتحدث عنها هنا هي المقالة الرقْمية التي تُنشر – في الغالب – على مدونة رسمية لموقع شركة عميلك، وتعريفها أنها مجموعة من المعلومات المتصلة والمترابطة التي تُكتب ليجد الباحث فيها ضالته على محركات البحث، وقد تلبس هذه المقالة أكثر من ثوب، فتخرج مرة في شكل مقالة: كيفية فعل كذا… (كالتي بين يديك الآن) ومرة في شكل مقالة: قوائم (أفضل 7 طرق لتصبح وسيمًا)، وقد تمتد لتكون تقارير مفصلة ودسمة.
لكن دائما ما يجري الخلط مع الأسف – حتى بين كبار الكتاب المستقلين – بين المقال والمقالة.
ولكي نفهم الفرق دعنا نتناول كلا المفهومين من الزوايا التالية:
قل في ثقة لكل عميل مستقبلا: أنا كاتب مقالة محترف لا مقال.
الآن قد يطرأ على ذهنك السؤال التالي…
يوجد أكثر من نوع من المقالات الرقْمية أو إن شئت قل المقالات على الإنترنت، وإليك أبرزها التي تهمك أساسًا بصفتك كاتب محتوى:
مقالة دراسة الحالة: وهي مقالة بيعية تعرض تجربة عميل معين مع شركة ما وتوصّف التحديات التي مر بها العميل قبل العمل مع الشركة والنتائج التي حققها بعدما جربها.
هل هذا كل شيء؟ لا، طبعًا. ما زلنا في حاجة ماسة إلى فهم مكونات المقالة.
لا توجد مكونات ثابتة للمقالة، وكما قلنا سابقًا: المقالات أنواع، وكل نوع يختلف عن الآخر، فمقالة الكيفية تختلف عن مقالة القوائم، وهكذا. لكن، ومن باب تقديم إجابة شافية لسؤالك، هذه هي المكونات الأساسية للمقالة:
رابط المقالة: وهذا من أهم المحاور وبخاصة أننا نكتب مقالة مهيأة لمحركات البحث، ولقد أوصى Google بضرورة تضمين المقالةَ الكلمةَ المِفتاحية الرئيسية، وهذا هو شكل الرابط للمقالة التي بين يديك:
المقدمة: وهي ثاني أهم عنصر بعد العنوان، والهدف منها أن تخاطب القارئ كأنه يجلس معك على منضدة واحدة تتناقشان، ليشعر بأنك تفهم نقطة ألمه ولديك حلها.
لكي نكتب مقالة ناجحة بالمعنى الحقيقي للكلمة، نحتاج إلى أن نمر بثلاث مراحل أساسية هي:
دعنا نتناول كل مرحلة على حدة بمزيد من التفصيل.
هدفنا في هذه المرحلة يتمحور حول إعداد العدة اللازمة، أو إن شئت قل: وضع اللبنة الأساسية للمقالة التي نحن بصدد كتابتها، ولفعل ذلك سنحتاج إلى أن نعثر على فكرة موضوع تناسب نشاط عميلنا، تحليل المقالات المنافسة، وفهم جمهوره المستهدف، وتحديد هدف للمقالة. تذكر أننا نريد أن نكون رقْمًا صعبًا لا يمكن استبداله.
من أفضل الطرائق على الإطلاق لإيجاد أفكار مواضيع يمكن الكتابة عنها، البحث في مواقع الكورسات والدورات، لسببين: الأول أن الموضوع مهم للغاية بما أنه جرى تغطيته في الدورة، والثاني أنه – في الغالب – يحمل نية بيعية على أقل تقدير، أي أن الباحث يمكن تحويله إلى عميل (لا تقلق سنناقش هذه الجزئية في فقرة فهم الجمهور). من أفضل مواقع الدورات موقع Udemy. لنفترض أنك كاتب محتوى مستقل يعمل مع شركة متخصصة في تقديم منتجات حمية غذائية وأردت أن تبحث عن دورات في هذا المجال، فلتذهب إلى الصفحة الرئيسية لموقع Udemy:
كما ترى، توجد 6 دورات في الموقع عن الحمية الغذائية:
الخطوة التالية الآن هي الدخول إلى محتويات دورة من الدورات الست المعروضة:
كما ترى، كل عنوان من العناوين السابقة يعتبر في حد ذاته موضوعًا يمكن الكتابة عنه، حتى العناوين الفرعية لكل عنون تعتبر أيضا موضوعًا/فكرة تصلح لأن تكون مقالة.
لو اخترنا مثلا آخر عنوان فرعي في القائمة وهو: الألياف العضلية، ووضعنا الموضوع في Google، ستلاحظ أنه فكرة في حد ذاته يمكن تحويلها إلى مقالة.
ليس هذا فقط، بل تستطيع تحويل الفكرة السابقة: الألياف العضلية، إلى أكثر من موضوع بإضافة بعض الـ modifiers، مثل: ما هي…؟ أمثلة، أفضل، دليل. لتصبح لدينا قائمة المواضيع التالية:
لو كررت هذه الخطوة مع كل عنوان فرعي من عناوين إحدى الدورات، ستخرج بقائمة ضخمة من المواضيع التي من الممكن أن تكتب عنها لشهور، دع عنك أنك تستطيع تقديم خدمة توفير مواضيع جاهزة للكتابة عنها كخدمة مستقلة نظير مقابل مادي محترم!
للاستزادة ننصحك بقراءة هذا الدليل العملي المقدم من شركة سيوصح عن كيفية البحث عن مواضيع.
السؤال الذي يفرض نفسه الآن: كيف سأكتب مقالة ناجحة دون تحليل شامل لأقوى خمسة منافسين؟
من غير المنطقي أن تستطيع التغلب على شيء لا تعرف نقاط قوته أو ضعفه، دورك هنا أن تحلل أفضل 5 نتائج تحتل الرتب الأولى على الكلمة المفتاحية المستهدفة، ولنقُل مثلا – من باب الابتعاد عن إظهار العضلات -: إنها التسويق بالمحتوى.
ضع الكلمة المفتاحية في مربع البحث في Google، ثم اختر النتائج الخمس الأولى.
ثم حلل المحتوى وفقًا للطريقة الموجودة في الملف التالي:
يكفي أن تركز على تحليل المقالات من النقاط التالية:
واحد من أعظم كُتاب الويب في عصرنا الحالي هو براين كلارك، مؤسس موقع CopyBlogger، الغني عن التعريف. في كتابه The “5 P” Approach to Copy that Crushes It قال براين كلارك Brian Clark: “ضعني في مواجهة أمام أفضل كاتب محتوى في العالم، إذا كنت أعرف جمهوري المستهدف جيدًا، فإنني سأهزمه شر هزيمة بسهولة شديدة.”
طبعًا، أن يمتلك الكاتب قاموسًا لغويًّا زاخرًا بالمفردات، وأسلوبًا ساحرًا، وحسًّا فكاهيًّا، لهو أمر جيد وكلها مهارات مفيدة للغاية، لكنها ليست كل شيء؛ فأهم عنصر في المعادلة هو فهم الجمهور المستهدف.
بما أننا نكتب في الأساس مقالات مهيأة لمحركات البحث، فإن فهم الجمهور المستهدف ها هنا يعني أن تعرف تحديدًا ما يبحث عنه الشخص الذي وضع كلمة معينة في مربع بحث Google، ولدينا أربعة سيناريوهات لا خامس لها هي:
لو طبقنا هذا على الموضوع الذي اخترناه في الخطوة الأولى: الألياف العضلية، نستطيع أن نقول في ثقة إن الباحث يريد معلومة. في الغالب هذا الباحث شخص رياضي، يمارس رياضة رفع الأثقال ويريد أن يفهم كيف تنمو العضلات، والمطلوب منا ككُتاب محتوى أن نقدم له إجابة عملية مفصلة لا أقل ولا أكثر.
هل تعلم أنه يمكنك أتمتة عملية كتابة مقالة دسمة ومهيأة لمحركات البحث بالكامل من خلال أداة كاتب؟ جربها الآن مجانًا واحكم بنفسك.
هل تعرف ما الفرق الحقيقي بين الكاتب الذي يحصد سعرًا مرتفعًا نظير مقالة واحدة وآخر يكابد كي يحصد نفس السعر بكتابته لعشر مقالات أو أكثر؟
الجواب: الأمر لا علاقة له بخبرة الكاتب – ولو أنها تلعب دورًا جوهريًّا – لكن الكاتب الحاذق المحترف يعرف من أين تؤكل الكتف، ويدرك أن عملية الكتابة ليست إنشاءً فهو ليس في مضمار منافسة أدبية، بل في مضمار سوق مزدحم بألوف المنافسين، والفائز فقط هو من يعرف كيف يكتب محتوى إستراتيجيًّا يخدم عميله ويجذبه.
تفشل الكثير من المقالات في تحقيق أي عائد لأنها تحاول تحقيق أكثر من هدف في آن واحد؛ فتجدها تحاول أن تبيعك منتجًا، وتُشركك في قائمة الموقع البريدية. يجب أن تعامل كل مقالة – بصفتك كاتب محترف – على أنها أصل من أصول شركة عميلك، وكل أصل هو استثمار غرضه تحقيق هدف محدد، كأن تبيع أو تبني قائمة بريدية، وهكذا.
مرة أخرى: لا تعامل كل مقالاتك بنفس المنهجية، بل حدد هدفًا واضحًا لكل مقالة، في الغالب لن يخرج الهدف عن هذين الهدفين الرئيسيين:
نجزم أنك أعددت العدة جيدًا بوضعك اللبنة الأساسية لمقالتك، دعنا نعد باقي اللبنات.
في هذه المرحلة سنركز أكثر على إعداد مكونات المقالة إعدادًا قويًّا، دون مقدمات طويلة، لنبدأ فورًا.
ثمة خطوتان فعّالتان وغير مكلفتين لكتابة عنوان جذاب، الأولى: عمل هندسة عكسية للمجلات والصحف والمواقع الإخبارية. تركز المواقع الإخبارية عن قصد على إثارة نفس القارئ ليفتح من فوره المقالة المنشورة. لنأخذ هذا المثال من موقع العربية:
العنوان الذي اخترته هو: “قفزت من الطابق 11.. تفاصيل انتحار “تيك توكر” عراقية شهيرة”. ما يهمنا هنا هو تركيبة العنوان المغرية، لا العنوان نفسه. دعنا نوظف تركيبة العنوان لصالح مقالتنا الحالية: كيفية كتابة مقالة.
أما الطريقة الثانية، والتي نجدها فعالة وغير مكلفة إطلاقًا هي باستخدام ميزة اقتراح الأفكار من كاتب.
كل ما عليك فعله بعد ذلك هو أن تكتب العنوان العام للموضوع مع شرح توضيحي مختصر لفكرة المقالة ودع الباقي على كاتب.
إرشادات هامة – خذها بعين الاعتبار – في أثناء كتابة العناوين:
ثمة عشرات التراكيب الكتابية الشهيرة، مثل: PAS, AIDA وغيرهما الكثير. لا توجد طريقة فضلى وأخرى سيئة، درّب نفسك على طريقة واحدة واحترفها جيدًا، هذا ما يهم. دائما نفضل طريقة الـ PAS وهي اختصار لعبارة Problem, Agitation, Solution، وشرحها:
إليك مثال من مقالتنا هذه:
كما أنك تستطيع أن تكتب مقدمة مدهشة باستخدام كاتب؛ بعد دخولك إلى لوحة التحكم، اضغط على مقدمة مقال.
بعدها زود كاتب بفكرة المقالة وموضوعها وسيمدك بمقدمة رائعة.
الآن، لن تحتاج إلى البدء من نقطة الصفر، إذ يمكنك مباشرة تعديل المقدمة التي زودك بها كاتب وتطويرها لتصل إلى مبتغاك.
قبل أن نختم هذا الفصل، تذكر هذه العناصر دائما عند كتابة مقدمة قوية وجاذبة:
بعدها، زود كاتب بعنوان مقالتك، وفكرتها الأساسية ثم اسم براند عميلك، وتفضل
وفعلاً هذه هي
تلخيصا لما سبق، إليك عناصر كتابة الخاتمة:
الآن، أصبح لديك المسودة الأولى من مقالتك، والحق يقال: هذا إنجاز عظيم، تبقّى فقط أن تراجعها لتتأكد من خلوها من الهنات اللغوية، وأنها مهيأة لمحركات البحث.
لقد وصلنا إلى محطتنا الأخيرة، وشغلنا في هذه المرحلة يتمحور حول التدقيق اللغوي وتهيئة المقالة لمحركات البحث، لنبدأ بالتدقيق اللغوي.
الطبيعي أنك بصفتك كاتب محتوى لديك معرفة جيدة بقواعد النحو والإملاء وعلامات الترقيم. حاول أن تترك المسوّدة تختمر لمدة يوم لو كان يسعفك موعد التسليم أو بضع ساعات على الأقل، لأن التدقيق والكتابة في آن واحد مهمة شاقة وغير صحية بتاتًا. بعد مرور ساعات على المسودة، اتبع الخطوات التالية:
ثمة حل آخر فعال للغاية وهو التعاقد مع مدقق لغوي مستقل، نعم لكل واحد منا صنعته. دورك الجوهري بصفتك كاتبًا أن توصل رسالة تتمثل في تبسيط معلومة ما وتجعلها سهلة الهضم، بينما ثمة من امتهن التدقيق اللغوي صنعةً له، وبمقدرته مساعدتك، وهو خيار اقتصادي مثمر. كما أن كاتب يوفر لك ميزة التدقيق اللغوي.
قد يبدو كلامًا عامًا أن نقول: هيأ المقالة لمحركات البحث، لكن المقصود ببساطة شديدة تدنو من الواقع العملي هو اتباع بعض الإرشادات السهلة وهي:
تطبيق الخطوات السابقة يكفي لجعل مقالتك مهيأة لمحركات البحث.
كانت رحلة طويلة، أليس كذلك؟ ما رأيك أن تختصر وقتها؟ هذا ما يقدمه لك كاتب.
يجب أن تدرك حقيقة واضحة: كاتب لم يوجد لينافسك بصفتك كاتب محتوى محترفًا، بل وُجِد ليكون عونًا لك. الفرق بين الكاتب الذي يستخدم أدوات الكتابة بالذكاء الاصطناعي والكاتب التقليدي هو الفرق نفسه بين كاتب ما زال مصرًّا على الورقة والقلم، متناسيًا قوة الكتابة على برنامج Microsoft Word أو Google Doc، وحفظ إنتاجه بعيدًا عن التلف والفقدان، وآخر يعتمد على هذه الأساليب الحديثة.
هل تذكر موضوعنا السابق: الألياف العضلية؟ دعنا نكتب عنه مقالًا قصيرًا.
لكي تكتب مقالة احترافية عبر كاتب، تابع معنا الرحلة التالية: بعد تسجيل الدخول، سيظهر لك خيار كتابة مقالة في الأعلى مباشرة.
الآن، سوف يطلب كاتب منك أن تزوده بالعناوين الفرعية الأساسية للمقالة، ولفعل ذلك، ضع الكلمة في Google، ثم اتجه نحو ذيل الصفحة.
لو تذكر، في فصل مكونات المقالة قلنا إن الخطوط العريضة هي مكون ضروري لكتابة مقالة دسمة، ويمكننا دائما اعتماد هذه الكلمات التي يزودنا بها Google لأن ثمة من يبحث عنها، وعليه فبدلا من ضرب عصفورين بحجر واحد، سنصطاد سربًا من الحمام، دعنا نرتب الكلمات التي زودنا بها Google:
نحتاج الآن إلى أن نحرص على أن تتدفق هذه العناوين الفرعية تدفقا منطقيّا يغطي موضوع المقالة، فبرأيك الشخص الذي يبحث عن ما هي الألياف العضلية، ما المعلومات التي يريدها تحديدًا؟
تعتمد إجابة السؤال السابق على محورين:
لو طبقنا الخطوة الأولى على ويكيبيديا لكونها تحتل المركز الأول، فسنجد محتويات مقالتها كالتالي:
إذن، فمقالتنا يجب أن تغطي المحاور التالية:
ونرتبها في كاتب هكذا، ثم نضغط على زر بدء الكتابة:
وهذه هي النتيجة:
مقال قصير دسم ومطعّم بالصور. أكبر هاجس يواجه أي كاتب هو البدء بصفحة بيضاء. من خلال كاتب تستطيع الحصول على مسوّدة دسمة، يمكنك البدء بتطويرها لتصل إلى مبتغاك، وعليه ستكسب كلتا الحسنيين: الوقت والجودة. كل هذا بأسعار ضئيلة جدًا.
لست مضطرًّا أبدًا أن تبدأ من الصفر في كل مرة تهم فيها بالكتابة، وظف كاتب لصالحك الآن واكسب وقتًا أكبر لتتعاون مع أكبر عدد ممكن من العملاء. جرّبه الآن مجانًا.
من الصعب للغاية أن تكتب مقالة دسمة ومهيأة لمحركات البحث دون خطة محكمة. عنصر الوقت هنا هو أهم عامل في المعادلة، لكن عندما توظف كاتب لصالحك فإنك ستحرر نفسك من ضغوطات عديدة، دع عنك القدرة الهائلة على مضاعفة دخلك. جرّب كاتب الآن مجانًا.
مقالات ينصح بقرائتها أيضاً
مقالات يقرأها الأخرون الأن
مقدمة في عصر التكنولوجيا الحديثة، أصبحت الكتابة وصنع المحتوى الرقمي ضرورة حتمية في كافة المجالات...
المزيد ...مقدمة في عصر تسوده التقنيات الحديثة، أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية،..
المزيد ...تحديد مجال المدونة ونشر المحتوى قبل البدء في إنشاء مدونتك والربح من جوجل أدسنس، عليك تحديد..
المزيد ...في العصر الحديث الذي نعيش فيه، أصبح التسويق الإلكتروني أحد أهم وسائل التسويق التي ينبغي..
المزيد ...باعتبارك كاتبًا متقدمًا، قد ترغب في تحسين تجربتك مع تقنية الذكاء الاصطناعي، وتحديداً مع تعليمات..
المزيد ...ما هو إدارة الفريق؟ مفهوم إدارة الفريق إدارة الفريق هي عملية تنظيم وتوجيه الجهود والمهارات..
المزيد ...